بداية، يشير اختصار BRIC إلى الدول الأربع سريعة النمو (البرازيل، روسيا، الهند، الصين) التي قامت بتأسيس المنظمة. ثم انضمت إليهم جنوب إفريقيا عام 2011 ليتحول اختصار اسم المنظمة إلى BRICS. ومنذ عام 2017، وبمبادرة صينية، بدأ

في ظروف التنامي غير المسبوق للمخاطر الجيوسياسية في العالم، يتزايد الإدراك بشأن حلول شكل جديد للعلاقات الدولية والتكتلات مكان الهيكل القديم للنظام العالمي. ومن أهم القوى المحرِّكة لهذا النوع من التحولات في الاقتصاد العالمي، بلدان الجنوب العالمي (الدول النامية)، التي تنشئ

تقرير لمجتمع الاستخبارات الأميركي يشير إلى تنامي قدرات بكين وموسكو وطهران على تحدي الهيمنة الأميركية على النظام الدولي، وإلى اتجاهها إلى التفوق عليها في مجالات متعدّدة. في ذروة التوتر العالمي، الذي زادته الأزمة الأوكرانية إلى أقصاه خلال الشهرين الأخيرين، وقبل انطلاق العملية العسكرية

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي مسؤولان عن النظام في العالم. وخلال الجلسة العامة للمنتدى الاقتصادي الشرقي في مدينة فلاديفوستوك اليوم ورداً على سؤال صحفي حول من يجب أن يكون مسؤولاً عن النظام في العالم قال

يمر الغرب حالياً بأزمة نُظُم غير مسبوقة: قوى عالمية كبرى توجه، تصاعدياً، مجمل وسائل الإعلام في اتجاه واحد، بالتوازي مع تغير محتوى وسائل الإعلام بالكامل،...

ـ منذ انهيار الاتحاد السوفييتي، تحاول أمريكا إعادة تركيب النظام العالمي على نحو تحفظ فيه هيمنتها على العالم وتطيل عمر امبراطوريتها، على رغم إصابتها بالشيخوخة الباكرة على يد ‘أبناء ديرتنا ‘ …. !...